إن شغفي بالتدريس وحبي للغة الإنجليزية يدفعني إلى الالتزام بإنشاء بيئة تعليمية داعمة وجذابة. سواء كنت تتطلع إلى تحسين مهارات المحادثة لديك أو تحسين كتابتك أو الاستعداد للامتحانات، فأنا هنا لإرشادك في كل خطوة على الطريق. دعنا نعمل معًا لإطلاق العنان لإمكاناتك وجعل تعلم اللغة الإنجليزية ممتعًا وفعالًا
أنا من فيينا ، لكني عشت في أستراليا وإنجلترا وألمانيا وبيرو وإسبانيا وبالطبع النمسا.
أنا من ألمانيا، ولكني أعيش في بالي منذ عامين. عمري 43 عامًا، وهواياتي هي ركوب الدراجات النارية والمشي لمسافات طويلة وكرة الريشة والسفر
. أنا متحدث أصلي للغة الألمانية. أصبحت مدرسًا لأنني أجد هذه الوظيفة مجزية. بمجرد أن رأيت طلابي يتغلبون على مخاوفهم ويفهمون الموضوع، أدركت أنه لا يوجد شيء أكثر روعة من أن أكون مدرسًا أو معلمًا خاصًا. لقد عملت كمدرس للغة الألمانية لمدة 10 سنوات. خلال هذا الوقت ساعدت العديد من الطلاب على اجتياز امتحاناتهم التركية. أعلم مدى صعوبة تعلم لغة أجنبية وخاصة الألمانية. أحاول دائمًا إعداد دروس تلبي احتياجات المتعلمين. كلما كان الدرس أكثر إثارة، كان من الأسهل دراسة الموضوع! هذا هو شعاري. أضيف أيضًا قليلًا لذيذًا من المعلومات الثقافية إلى الدرس. لا يمكنك تعلم لغة دون معرفة أي شيء عن شعبها وثقافتها. مهما كان هدفك، فسأقدم لك يد المساعدة لتحقيقه. أعشق العمل مع المتعلمين ولا أطيق الانتظار لبدء هذه الرحلة عبر قواعد اللغة التركية والأدب معك.
أنا دائمًا متحمس للغات وأحب الآداب الجديدة. التنس والمشي مهمان بالنسبة لي.
عمري 35 سنة وأحب السفر. لا يوجد شيء أفضل من تجربة أشياء جديدة وخوض تجارب جديدة.
أود أن أقدم نفسي كخبير في اللغة الألمانية ومتحمس لتطوير Full Stack ومتحمس لقيادة إنشاء تطبيقات الويب التفاعلية والمرنة باستخدام تقنيات الواجهة الأمامية والخلفية.
أنا من روسيا. عمري 45 عامًا. أعيش حاليًا في تشيلي. قبل انتقالها إلى هنا، عملت كمترجمة (زوج لغتين: الألمانية والروسية)، في البداية في شركة روسية، ثم في شركة نمساوية وألمانية. في عام 2002، عاشت لمدة ستة أشهر في ألمانيا مع عائلة ألمانية، حيث عملت كـ Aupair-Mädchen. والآن أكسب رزقي من خلال إعطاء دروس خصوصية في اللغة الألمانية.