أنا من لوس أنجلوس، كاليفورنيا ولكنني أعيش حاليًا في إيطاليا، حيث أحصل على درجة البكالوريوس في اللغات الأجنبية. هواياتي بالطبع تشمل تعلم اللغة! لكنني أيضًا أحب الرسم والحديقة والطهي والقيام بأي شيء وكل شيء إبداعي.
اسمي ليزا وأنا مدرس إيطالي. انا من شمال ايطاليا. أنا أستمتع بتدريس اللغة الإيطالية ويمكنني أيضًا التحدث باللغة الإنجليزية والفرنسية والإسبانية. أعلم كيف تشعر حيال تعلم لغة جديدة وأنا متأكد من أنني أستطيع مساعدتك. أنا أستمتع بمشاركة الثقافة الإيطالية.
Привіт! Мене звати Ніка, я викладачка та перекладачка іноземних мов. Моя місія — допомогти вам заговорити італійською вільно та впевнено. За час своєї роботи я допомогла багатьом людям досягти своїх мовних цілей — від успішного проходження співбесід до комфортного спілкування під час подорожей чи життя в Італії. Успіхи моїх студентів мотивують мене ставати кращою кожного дня.
أنا مدرس جامعي وباحث. ولدي أيضًا خبرة في التدريس على مستوى المدرسة الثانوية. أنا إيطالي ولدي مستوى C2 في الإسبانية والبرتغالية. لدي خلفية أكاديمية ما بعد الدكتوراه وخبرة تدريس واسعة في كل من الإيطالية والبرتغالية، على مستوى المدرسة والجامعة. على المستوى المنهجي، أضع أهمية كبيرة على الاستماع إلى الطلاب والانخراط في حوار معهم. وبينما لدي بالتأكيد فهم للموضوعات النحوية المهمة للدراسة والمراجعة، فإنني أقدر المرونة بشدة. على سبيل المثال، إذا فضل الطالب المحادثة البسيطة لأنها أكثر فائدة له لأسباب شخصية، فأنا بالتأكيد لا أصر على قيامه بتمارين على الماضي التام أو المستقبل السابق!
ولدت في جمهورية مولدوفا، عمري 27 عاما وأعيش وأدرس في إيطاليا منذ أن كان عمري 11 عاما. لدي بكالوريوس في الوساطة اللغوية، ودرجة الماجستير في العلوم السياسية وأكمل حاليا الماجستير درجة في الخبراء السياسيين والعلاقات الدولية.
أنا إيطالي وعشت في الخارج لأكثر من ثلاثين عامًا. متعدد اللغات وشغوف بتدريس لغتنا الجميلة للطلاب الأجانب. التدريس الديناميكي والجذاب.
أعيش حاليًا في بوغوتا، كولومبيا، وأحب تعلم اللغات. أتحدث 12 لغة بمستويات مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، أحب الغناء والعزف على الجيتار.
مرحبًا! اسمي أريانا وعمري 26 عامًا. أعيش حاليًا في ترييست حيث أعمل كخبيرة في علم الأعصاب الإدراكي. خلال مسيرتي الدراسية، حاولت دائمًا العيش في أماكن مختلفة للتواصل مع أشخاص من خلفيات واهتمامات مختلفة، وهذا أيضًا أحد الأسباب التي تجعلني أرغب في الاستثمار في تجربة التدريس هذه. منذ أن كنت في السادسة عشرة من عمري عندما عشت لأول مرة في الخارج في كندا، لم أتوقف أبدًا عن متابعة حلم التواصل مع أكبر عدد ممكن من الثقافات واللغات المختلفة. حتى الآن، عشت في قارتين مختلفتين، وفي ثلاث دول مختلفة وقمت بتغيير ما مجموعه 11 منزلًا.