Sara Zkr
أكرس وقتي للمتعلمين الجدد وأسعى جاهداً لغرس الحب ودعم جميع الأشخاص العاطفيين
كان متوفرًا عبر الإنترنت في قبل 11 شهرًايدرّسالإنجليزيةالفرنسيةيتحدثالعربية(متحدث أصلى), الإنجليزية, الفرنسيةالتخصصاتتحدث مع الناستعلّم الأساسياتحسِّن كفاءتكالاهتمامات
مشاهير
الحفلات الموسيقية
افلام وتلفاز
الموسيقى
التطور الذاتي
أنا متعلم مجتهد ولديه شغف باللغات ؛
في عالم التعليم الديناميكي، اتسمت رحلتي كمعلمة طموحة بحب عميق للغات والأدب. في سن التاسعة عشرة، أصبحت شخصًا مدفوعًا والتزامًا لا هوادة فيه بتعزيز الكفاءة اللغوية في اللغتين الإنجليزية والفرنسية. مع شغف فطري لنقل المعرفة وميل للاستكشاف الأدبي، أطمح إلى نسج نسيج من تجارب التعلم التي تتجاوز حدود التعليم التقليدي.
لقد كانت رحلتي الأكاديمية بمثابة شهادة على التزامي بالتميز. أبحر حاليًا في مجالات التعليم العالي، وأنا منخرط في برنامج يتوافق مع حماسي للغات والتعليم. لقد كان السعي وراء المعرفة رفيقًا دائمًا، مما دفعني إلى الخوض في تعقيدات اللغويات والأدب بفضول لا يشبع. أشرع في رحلة لإلهامك وتنويرك لإتقان اللغتين في نفس الوقت.
لقد علمت أصدقائي كيفية التحدث باللغة الإنجليزية بثقة وكيف يمكنهم تعلمها بسرعة من خلال إعطائهم بعض الحيل، كما ساعدت أيضًا بعض الذين كانوا يكافحون من أجل تعلم اللغة الفرنسية بسبب مدى صعوبة الأمر ولكن انتهى بهم الأمر إلى إتقانها. المشهد التعليمي المتطور باستمرار، فإن التزامي بالتطوير المهني المستمر لا يتزعزع. تعد ورش العمل والمؤتمرات اللغوية ومواكبة أحدث الاتجاهات التربوية جزءًا لا يتجزأ من رحلتي نحو التميز في التدريس. إن السعي وراء المعرفة هو مسعى مدى الحياة، وأنا أتعامل معه بقلب مفتوح وفضول لا يشبع. وخارج حدود تعليم اللغة، قلبي ينبض بالأدب. القراءة بالنسبة لي ليست مجرد هواية؛ إنه استكشاف عميق لعوالم متنوعة ومصدر للإلهام. من الكلاسيكيات الخالدة إلى الروائع المعاصرة، يعد الأدب بمثابة بوصلة ترشدني عبر تعقيدات التجربة الإنسانية. ويتخلل هذا الشغف تدريسي.
ستكون دروسي ممتعة للغاية. أريد أن أجعل من السهل على كل واحد منا أن يتعلم وينسجم مع بعضنا البعض بحلول النهاية، ستحب الوقت الذي نقضيه معًا ونقترب من اللغة أكثر من أي وقت مضى. لقد كان إتقان اللغتين الإنجليزية والفرنسية هو حجر الزاوية هويتي اللغوية. منذ المراحل الأولى من رحلتي التعليمية، أدركت القوة الكامنة في ثنائية اللغة. إنها تتجاوز مجرد التواصل، فهي بوابة للتفاهم الثقافي وجسر يربط بين عوالم متنوعة. إن كفاءتي في كلتا اللغتين لم تفتح الأبواب أمام الفرص العالمية فحسب، بل ساهمت أيضًا في تشكيل العدسة التي أرى من خلالها العالم وأتفاعل معه. إن تجربتي، المتلخصة في نسيج هذه الكلمات، هي شهادة على إخلاصي للتعليم والشغف للغات، وحب الأدب. وبينما أتقدم في مجالات الأوساط الأكاديمية، أحمل معي الدروس المستفادة والمعرفة المكتسبة والالتزام الذي لا يتزعزع بتشكيل العقول بشكل واضح.
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية