Nargis bano Randhawa
"مدرس معتمد في اللغة الأردية لمدة 5 سنوات"
كان متوفرًا عبر الإنترنت في الشهر الماضييدرّسالأرديةيتحدثأردو(متحدث أصلى)التخصصاتانخرط في مجال الأعمالتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
الأزياء
افلام وتلفاز
التغذية
التسوق
الكتابة
عن نفسي اسمي نرجس بانو راندهاوا، وأنا من باكستان. بصفتي معلمة أردية متمرسة، أشعر بفخر كبير بمساعدة الطلاب على اكتشاف وتقدير الفروق الدقيقة وجمال اللغة الأردية. إلى جانب التدريس، أنا أيضًا كاتبة شغوفة. لقد ألفت كتابًا بعنوان "Mairi Zindgi Kae Jugnu"، وهو سيرة ذاتية مخصصة لوالدي، تسلط الضوء على حياته وإرثه. بالإضافة إلى مساعيي المهنية والأدبية، لدي اهتمام عميق بالروحانية. القرآن الكريم هو كتابي الإلهي المفضل، والذي يقدم التوجيه والسلام. تشمل هواياتي قضاء الوقت في الطبيعة من خلال المزارع، مما يقربني من الأرض. كما أستمتع بالطهي وتجربة نكهات وأطباق مختلفة. القراءة والكتابة ليست مجرد هوايات بالنسبة لي بل هي أجزاء أساسية من حياتي تعزز باستمرار نموي الشخصي وفهمي للعالم. من خلال هذه الأنشطة، أجد الفرح والتعلم واتصالًا أعمق بنفسي ومن حولي.
أنا كمعلمة مع 5 سنوات من الخبرة في تدريس اللغة الأردية في كل من المدارس الثانوية الخاصة والحكومية، طورت فهمًا عميقًا للتحديات والمكافآت التي تأتي مع تعليم اللغة. سمحت لي رحلتي التعليمية بالعمل مع الطلاب من خلفيات متنوعة، وتكييف نهجي لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد. لم تعمل هذه التجربة على صقل مهاراتي كمعلمة فحسب، بل عمقت أيضًا التزامي بتعزيز حب اللغة لدى طلابي. هدفي هو خلق بيئة تعليمية شاملة وداعمة حيث يشعر كل طالب بالتمكين لتحقيق أهدافه اللغوية. بالإضافة إلى مساعيي المهنية والأدبية، لدي اهتمام عميق بالروحانية. القرآن الكريم هو كتابي الإلهي المفضل، والذي يقدم التوجيه والسلام. تشمل هواياتي قضاء الوقت في الطبيعة من خلال المزارع، مما يقربني من الأرض. كما أستمتع بالطهي وتجربة نكهات وأطباق مختلفة. القراءة والكتابة
أسلوبي في التدريس متجذر بعمق في خلق بيئة تركز على الطالب حيث يشعر المتعلمون بالتمكين والدافع لاستكشاف الموضوع بنشاط. أركز على بناء أساس قوي من خلال فهم أسلوب التعلم الفريد لكل طالب ونقاط القوة والمجالات التي قد يحتاجون فيها إلى دعم إضافي. هذا يسمح لي بتخصيص دروسي لتلبية الاحتياجات الفردية، وضمان قدرة كل طالب على التقدم بالسرعة التي تناسبه.
في فصولي، أؤكد على أساليب التدريس التفاعلية والجذابة، ودمج مجموعة متنوعة من موارد الوسائط المتعددة لجعل الدروس أكثر ارتباطًا وإثارة للاهتمام. يمكن أن يشمل ذلك مقاطع الفيديو والمقاطع الصوتية والوسائل البصرية التي تكمل نهج الكتاب المدرسي التقليدي. من خلال القيام بذلك، أهدف إلى تلبية تفضيلات التعلم المختلفة، سواء كانت بصرية أو سمعية أو حركية.
أؤمن بقوة التطبيقات في العالم الحقيقي، لذلك غالبًا ما أدرج أمثلة من الحياة اليومية لشرح المفاهيم المعقدة. هذا لا يساعد الطلاب على فهم الأفكار الصعبة فحسب، بل يساعدهم أيضًا على فهمها.
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية