تعلم اللغة الإنجليزية
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
Mariana
مدرس معتمد في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL)
كان متوفرًا عبر الإنترنت في قبل 5 أياميدرّسالإنجليزيةيتحدثالإنجليزية(متحدث أصلى)التخصصاتمعتمد:TEFLاستعد لاجتياز الاختباراتتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
الطبخ
التصميم
الأدب
التغذية
السفر
مرحبًا! أنا ماريانا، من أرض جنوب إفريقيا الجميلة. أنا معلمة معتمدة في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية لمدة 120 ساعة وحاصلة على دبلومة وطنية في إدارة المكاتب والتكنولوجيا، وأقدم منظورًا فريدًا لتعلم اللغة الإنجليزية. تدريس اللغة الإنجليزية ليس مجرد مهنة بالنسبة لي؛ إنه شغف أعتنقه بكل إخلاص. أجد متعة في الكلمة المكتوبة وأنا قارئة وكاتبة متعطشة. التحدث أمام الجمهور هو مجال آخر أزدهر فيه، وأستفيد من مهاراتي الشخصية التي صقلتها من خلال تخصصي في الاتصالات. إنه مجال يسمح لي بالخوض في تعقيدات التفاعلات البشرية. تشتهر جنوب إفريقيا، موطني، بجمالها الطبيعي والحياة البرية الغنية، مما يجعلها نسيجًا من عجائب الطبيعة. عندما لا أكون منغمسة في عالم الكلمات، فأنا خبازة ومسافرة في القلب. استكشاف أماكن جديدة ومقابلة أفراد متنوعين هي تجارب أعتز بها.
لدي خبرة 5 سنوات في التدريس وأنا حاصل على شهادة تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL). تشمل رحلتي في التدريس كلاً من الفصول الدراسية المادية وعالم التعليم عبر الإنترنت الديناميكي. اكتشفت اهتمامًا عميقًا بتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، مدفوعًا برغبة في تسهيل تعلم اللغة في سياق عالمي. أصبحت قدرتي على التكيف مع المنصات عبر الإنترنت ميزة مهمة في هذا العصر الرقمي، مما يسمح لي بالانتقال بسلاسة والحفاظ على جودة تجارب التدريس الخاصة بي. يتجلى شغفي بالتعليم، وخاصة العمل مع العقول الشابة، من خلال شهادتي الإضافية في ممارسات التدريب والتطوير التعليمي الموجه مهنيًا. لا يثري هذا التأهيل منهج التدريس الخاص بي فحسب، بل يضمن أيضًا أن كل درس مصمم لتلبية الاحتياجات الفريدة لطلابي.
إن دمج مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية هو حجر الزاوية الآخر في نهجي التعليمي. من المشاركة في المناقشات وتمارين لعب الأدوار إلى ألعاب اللغة ومطالبات الكتابة الإبداعية، ستكون دروسنا مزيجًا من التعلم والمتعة. لا تعمل هذه الأنشطة على تعزيز مفاهيم اللغة فحسب، بل إنها تحقن أيضًا عنصرًا من المرح، وتحول تجربة التعلم إلى مغامرة مثيرة. أؤمن إيمانًا راسخًا بتصميم الدروس وفقًا لاحتياجاتك وتفضيلاتك الفردية. كل متعلم فريد من نوعه، وستعكس دروسنا هذا التنوع. من خلال فهم نقاط قوتك ومجالات التحسين والاهتمامات الشخصية، أهدف إلى صياغة دروس تتوافق معك على المستوى الشخصي، مما يجعل عملية التعلم أكثر صلة ومتعة. إن تعزيز جو تعليمي إيجابي ومشجع أمر بالغ الأهمية. سأقدم ملاحظات بناءة، وأحتفل بإنجازاتك، وأنشئ مساحة حيث لا يتم الترحيب بالأسئلة فحسب، بل وتشجيعها.
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية