haitham hazaymeh
5 دروس
تعلم اللغة العربية ليس بالأمر الصعب؛ السر يكمن في كيفية تعلم ذلك.
كان متوفرًا عبر الإنترنت في قبل 6 أياميدرّسالعربيةيتحدثالعربية(متحدث أصلى), الإنجليزيةالتخصصاتانخرط في مجال الأعمالتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
عمل
كرة القدم
الدين
السفر
التمرين
My name is Haitham Hazaymeh, I am 26 years old, and I am from Jordan. My Jordanian dialect is among the closest dialects to Modern Standard Arabic.
اسمي هيثم هزايمه، عمري 26 عامًا، أنا من الأردن. تعتبر لهجتي الأردنية من بين أقرب اللهجات إلى اللغة العربية الفصحى.
حاصل على شهادة الفقه وأصوله من جامعة اليرموك، حيث كان تعلم اللغة العربية جزءًا أساسيًا من هذا التخصص. بالإضافة إلى ذلك، قمت بتعلم اللغة العربية بالطريقة التقليدية وتدريس كتاب الآجرومية.
بخصوص هواياتي، فأنا مهتم بالبرمجة وريادة الأعمال، كما أن لدي شغف بممارسة كرة القدم والمشاركة في الأنشطة الرياضية بانتظام في النادي الرياضي. هذه الهوايات ليست فقط مصدرًا للتسلية بل هي أيضًا مجال عمل إضافي يمكنني الاستمتاع به والتطوير فيه.
آمل أن تعكس هذه المعلومات جوانب من شخصيتي وخبراتي، وأن تكون مفيدة في فهم كيفية تقديم اللغة العربية بشكل ممتع وفعّال للطلاب.
Over the past few years, I have been committed to teaching the Arabic language comprehensively and engagingly. My journey in teaching Arabic began after obtaining my degree in Islamic Jurisprudence.
على مدى السنوات القليلة الماضية، كنت ملتزمًا بتعليم اللغة العربية بشكل شامل وشيق. بدأت رحلتي في تدريس اللغة العربية منذ حصولي على شهادة الفقه وأصوله من جامعة اليرموك، حيث تعلمت أساليب التدريس وتطوير المناهج العصرية.
قمت بتدريس اللغة العربية باستخدام مجموعة متنوعة من الموارد والأساليب التعليمية، بما في ذلك تدريس كتاب الآجرومية والاستفادة من التقنيات الحديثة لتوصيل المفاهيم بشكل فعّال. كما أنني اعتمدت على تجارب عملية وأنشطة تفاعلية لجعل عملية التعلم ممتعة وملهمة للطلاب.
بالإضافة إلى ذلك، استمريت في تطوير مهاراتي في تدريس اللغة العربية من خلال المشاركة في ورش عمل ودورات تدريبية، وتبادل الخبرات مع زملائي في المجال.
باختصار، خبرتي تتمحور حول تقديم تجارب تعليمية غنية وملهمة في مجال تعلم اللغة العربية، مع التركيز على الابتكار والتطوير المستمر لأساليب التدريس.
تخصيص المناهج: أبدأ بتحليل احتياجات الطلاب ومستوياتهم لتخصيص المناهج والمواد التعليمية وفقًا لاحتياجاتهم الفردية.
تفاعلية ومشاركة: أؤمن بأهمية تفاعل الطلاب خلال الدروس. لذلك، أستخدم أساليب تعليمية متنوعة مثل الأنشطة الجماعية والألعاب التعليمية لجعل الدروس شيقة ومشوقة.
الاستخدام العملي: أحرص على تضمين الأمثلة العملية والتطبيقات اليومية للغة العربية في الدروس، حيث يتعلم الطلاب كيفية استخدام اللغة في المواقف الحقيقية.
تكنولوجيا التعليم: استخدم التكنولوجيا في تنويع وتحسين عملية التعلم، مثل استخدام البرامج التعليمية والموارد عبر الإنترنت لتعزيز فهم الطلاب وتشجيع المشاركة الفعّالة.
تقديم ردود فعل بناءة: أقدم ردود فعّالة وبناءة للطلاب لتشجيعهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في استخدام اللغة العربية.
بيئة داعمة ومحفزة: أسعى لإنشاء بيئة تعليمية داعمة ومحفزة حيث يشعر الطلاب بالراحة والثقة في التعبير عن أنفسهم باللغة العربية.
باختصار، أسعى في دروسي إلى جعل عملية التعلم ممتعة وفعالة من خلال استخدام أساليب تفاعلية وموارد متنوعة تعزز فهم الطلاب وثقتهم في استخدام اللغة العربية بطريقة صحيحة وثقافية.
التقييم:
3 من التقييمات
5/ 5
إجمالي
عدد الدروس
5
نسبة نجاح الدروس
100%