مرحبًا بالجميع! اسمي سما وأنا معلمة لغة إنجليزية متفانية ولدي شغف بفنون اللغة. هدفي النهائي هو مساعدة الطلاب على تحقيق إمكاناتهم الكاملة والاستمتاع بعملية التعلم. عندما لا أكون في الفصل الدراسي، يمكنك أن تجدني أقرأ الكتب أو أستكشف لغات جديدة أو أقضي الوقت مع العائلة والأصدقاء. أنا متحمسة لأن أكون جزءًا من هذا المجتمع، وأتطلع إلى مقابلة جميعكم!
ولدت في المملكة العربية السعودية وأعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، مترجم ومعلم للغة الإنجليزية والعربية
أنا مدرس لغة إنجليزية معتمد ومدرب حياة مقيم في الولايات المتحدة. علاوة على ذلك، أنا طبيب مساعد طالب في كلية فاغنر. لقد قمت بتدريس اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت لمدة عامين.
مرحبا بالجميع! شكرا لكم لزيارة ملفي الشخصي. أنا عبادة ، أتحدث العربية من سوريا (أعيش حاليًا في لبنان) أقوم بتدريس اللغتين العربية. و الإنجليزية.
مرحبًا يا طلاب، 👋 أتمنى أن تكونوا جميعًا بخير!☺️ أنا زينب من مصر. أنا متحدث أصلي للغة العربية. تخرجت من كلية الصيدلة. أنا هنا لمساعدتك على تحسين مستواك في "العربية الفصحى الحديثة" من خلال طرق تعليمية ممتعة وسهلة، تركز عليك على التحدث قدر الإمكان بغض النظر عن مستواك في اللغة العربية ومساعدتك في النطق.
🌟 ما الذي يجعل فصولي فريدة من نوعها؟ في نهاية كل جلسة، أقدم جميع التصحيحات والاقتراحات والملاحظات بتنسيق PDF. 📄 يتيح لك هذا تتبع تقدمك وتحديد مجالات تركيزك. هذه الطريقة هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتحسين مهاراتك بسرعة وإنتاجية.🌟 لست متأكدًا مما إذا كانت الدورة مناسبة لك؟ 🤔 تحقق من المواد الموجودة في قسم التغذية واقرأ مراجعات الطلاب في قسم المراجعات! 🌟 مرحبًا! أنا جون، مدرس اللغة الإنجليزية الخاص بك ولدي شغف بمساعدتك في تحقيق أهدافك اللغوية من خلال دورات شخصية ومهنية. أنا من شمال كاليفورنيا واللغة الإنجليزية هي لغتي الأولى. مع حصولي على درجة في علم النفس وخبرتي كمساعد معالج ومدير تسويق وممثل، فإن مهاراتي تمتد إلى ما هو أبعد من مجرد تدريس اللغة الإنجليزية.
مرحبًا! مرحبًا، أنا جولييت، معلمة حاصلة على مؤهلات تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL) تبلغ من العمر 25 عامًا. أتخصص في تدريس اللغة الإنجليزية العامة، واللغة الإنجليزية العامية، واللغة الإنجليزية لأغراض محددة
أنا معلمة ومعلمة لغة إنجليزية كلغة أجنبية أبلغ من العمر 30 عامًا. ولدت ونشأت في جوهانسبرغ، جنوب إفريقيا. أدرس حاليًا للحصول على درجة البكالوريوس في التربية، مع التخصص في اللغات. بالإضافة إلى المتعة، أستمتع بالسفر لأنه يعرّفني على أماكن وثقافات جديدة. أما بالنسبة للتدريس، فهو شغفي ويجعلني أشعر بالحيوية.