تعلم اللغة الإنجليزية
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
Teacher Nthabiseng
مدرس معتمد في اللغة الإنجليزية كلغة ثانية وحاصل على درجة الماجستير في اللغة الإنجليزية واللغويات. خبرة 3 سنوات
كان متوفرًا عبر الإنترنت في قبل 4 أياميدرّسالإنجليزيةيتحدثالإنجليزية(متحدث أصلى)التخصصاتتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
الطبخ
افلام وتلفاز
المسرح
السفر
التمرين
بصفتي مدرسًا متمرسًا للغة الإنجليزية كلغة ثانية (ESL)، فأنا ملتزم بمساعدة المتحدثين غير الأصليين على إتقان اللغة الإنجليزية. مع التركيز على بناء الثقة في التحدث والقراءة والكتابة والاستماع، أقوم بتخصيص دروسي لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل طالب. هدفي هو خلق بيئة تعليمية جذابة وداعمة تعزز اكتساب اللغة من خلال الأنشطة التفاعلية والمحادثات في العالم الحقيقي والانغماس الثقافي. من خلال الصبر والإبداع والشغف بالتدريس، أسعى جاهدًا لتمكين طلابي من تحقيق أهدافهم اللغوية والنجاح في بيئات متنوعة.
بفضل حصولي على درجة البكالوريوس والماجستير في اللغة الإنجليزية، وشهادة تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL)، وثلاث سنوات من الخبرة في العمل الحر، تمكنت من تطوير أساس قوي في اللغة والتدريس وإنشاء المحتوى. وقد سمح لي عملي الحر بالانخراط في مجموعة متنوعة من المشاريع، من الكتابة والتحرير إلى تقديم دروس اللغة الإنجليزية المخصصة. كما زودتني شهادة تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية بالمهارات اللازمة لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، مما عزز قدرتي على التواصل بشكل فعال مع المتحدثين غير الأصليين وإنشاء دروس مخصصة. يتيح لي هذا المزيج من التعليم والخبرة العملية تقديم عمل عالي الجودة والتكيف مع المتطلبات المهنية المتنوعة.
بصفتي مدرسًا للغة الإنجليزية كلغة ثانية، تغطي دروسي مجموعة واسعة من المهارات، بما في ذلك القواعد والمفردات والتحدث والاستماع وفهم القراءة والكتابة. أؤكد على التواصل في الحياة الواقعية من خلال الفصول الدراسية القائمة على المحادثة، مع دمج ممارسة النطق والدروس الثقافية لتعميق فهم الطلاب للغة في السياق. يتضمن أسلوبي في التدريس النهج التواصلي والتعلم القائم على المهام، مما يشجع الطلاب على استخدام اللغة الإنجليزية بشكل طبيعي في المواقف العملية. غالبًا ما أستخدم الاستجابة الجسدية الكاملة (TPR) للمبتدئين، وأدمج الحركة الجسدية لتعزيز التعلم، وأقوم بتكييف الدروس من خلال التعليم المتباين لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل طالب. بالإضافة إلى ذلك، أعتنق الأساليب الحديثة مثل الفصول الدراسية المقلوبة والتعلم القائم على المشاريع، حيث يشارك الطلاب في أنشطة تفاعلية، بالإضافة إلى التعلم المدمج، الذي يجمع بين الدروس التقليدية والموارد عبر الإنترنت لتعزيز اكتساب اللغة
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية