saleem khan885
مدرس معتمد للغة الأردية والإنجليزية مع أحد عشر عامًا من الخبرة في التدريس
كان متوفرًا عبر الإنترنت في أمسيدرّسالإنجليزيةالأرديةيتحدثالإنجليزية, أردوالتخصصاتانخرط في مجال الأعمالتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
الإدارة
السباحة
الكتابة
مرحبًا بكم أيها الطلاب الأعزاء،
أتمنى أن تكونوا جميعًا بخير. اسمي سليم شهزاد خان. أنا مدرس للغة الإنجليزية والأردية. بصفتي مدرسًا موجهًا نحو النتائج، لدي سجل حافل في مساعدة الطلاب على تحقيق أهدافهم الأكاديمية. أقدم التوجيه والدعم والموارد اللازمة للتحسين المستمر.
أؤمن بغرس شغف التعلم مدى الحياة في طلابي. لا أنقل المعرفة فحسب، بل أعلمهم أيضًا كيف يصبحون متعلمين مستقلين وذوي دافعية ذاتية يمكنهم النجاح خارج الفصل الدراسي.
متواصل ماهر يمكنه نقل الأفكار المعقدة بطريقة واضحة ومفهومة. أعزز التواصل المفتوح والمحترم مع كل من الطلاب وأولياء الأمور لضمان تجربة تعليمية تعاونية.
بصفتي متعلمًا مدى الحياة، أظل على اطلاع بأحدث الأبحاث التعليمية وأفضل الممارسات. أقوم بتكييف أساليب التدريس الخاصة بي لتلبية الاحتياجات المتطورة للطلاب في عالم اليوم سريع التغير.
بخبرة تزيد عن عقد من الزمان في مجال التعليم، أثبتت باستمرار قدرتي على قيادة الطلاب وإلهامهم للوصول إلى إمكاناتهم الكاملة. يتجاوز شغفي بالتدريس الفصول الدراسية، حيث قمت بصياغة مناهج مبتكرة، وتوجيه زملائي المعلمين، وتوجيه الطلاب نحو التميز الأكاديمي.
كمعلم، لقد قمت بتنمية بيئة تعليمية ديناميكية حيث يتم الاحتفال بالفضول والمعرفة هي بوابة للنمو الشخصي. لقد ترك التزامي بتعزيز التفكير النقدي والإبداع وحب التعلم علامة لا تمحى على عدد لا يحصى من الطلاب الذين ازدهروا تحت إشرافي.
كمعلم، لقد قمت بتنمية بيئة تعليمية ديناميكية حيث يتم الاحتفال بالفضول والمعرفة هي بوابة للنمو الشخصي. لقد ترك التزامي بتعزيز التفكير النقدي والإبداع وحب التعلم علامة لا تمحى على عدد لا يحصى من الطلاب الذين ازدهروا تحت إشرافي.
اللغة الإنجليزية المحادثة والأردية
يتميز أسلوبي في التدريس بفهم عميق لتحديات وتطلعات طلابي. أقدم دعمًا ثابتًا، وأعزز بيئة آمنة وشاملة حيث يشعر الجميع بالتقدير والتمكين للتعلم.
أؤمن بالتعليم الشخصي، وأكيف نهجي لتلبية الاحتياجات الفريدة وأساليب التعلم لكل طالب. وهذا يضمن أن يصل كل فرد إلى إمكاناته الكاملة، بغض النظر عن نقطة البداية.
أعمل على سد الفجوة بين النظرية والتطبيق، وإظهار التطبيقات الواقعية للمواد التي أدرسها. وهذا يزرع الشعور بالهدف والأهمية، ويحفز الطلاب على التفوق في دراستهم.
أشجع المشاركة النشطة من خلال المشاريع الجماعية والمناقشات والأنشطة العملية. التعاون هو جوهر تدريسي، حيث أعتقد أنه يعزز الفهم ويشجع مهارات العمل الجماعي.
إلى جانب المعرفة الأكاديمية، أركز على رعاية التنمية الشاملة للطلاب.
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية