تعلم اللغة الإنجليزية
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
أسرع بنسبة 50%!مسار التعلم الشخصي متاح مع هذا المعلم
Teacher Pablo
مدرس لغة إنجليزية محترف ومبدع وممتع. يقوم بتدريس قواعد اللغة الإنجليزية والمحادثة والأعمال التجارية وما إلى ذلك.
كان متوفرًا عبر الإنترنت في أول أمسيدرّسالإنجليزيةيتحدثالإنجليزية(متحدث أصلى)التخصصاتمعتمد:TEFLاستعد لاجتياز الاختباراتانخرط في مجال الأعمالتحدث مع الناستعلّم الأساسياتللأطفالحسِّن كفاءتكالاهتمامات
الثقافات الأجنبية
فكاهة
التغذية
علم النفس
الكتابة
أنا سيدة تبلغ من العمر 34 عامًا من ليسوتو، وأقيم في جنوب إفريقيا. شغفي بالتدريس، والقدرة على التكيف مع الثقافات المختلفة يجعلني مرشحة قوية كمعلمة لغة إنجليزية كلغة ثانية. حبي للقراءة والكتابة يساعد في إنشاء دروس جذابة وإبداعية لطلابي. خبرتي في الشبكات الاجتماعية مفيدة أيضًا في دمج التكنولوجيا وموارد الوسائط المتعددة في دروسي لإبقاء طلابي منخرطين ومتصلين.
كما أن رغبتي في السفر وتجربة ثقافات مختلفة تجلب منظورًا فريدًا لتدريسي، حيث يمكنني مشاركة تجاربي ورؤيتي الخاصة مع طلابي. بالإضافة إلى ذلك، تساعدني قدرتي على التكيف بسهولة مع البيئات الجديدة في خلق جو ترحيبي وشامل في الفصل الدراسي لطلابي من خلفيات متنوعة.
ومع ذلك، فإن حماسي للتدريس، وفضولي بشأن الثقافات المختلفة، ورغبتي في السفر تجعلني معلمة لغة إنجليزية كلغة ثانية متكاملة تلهم طلابي وتحفزهم على تحقيق أهدافهم في تعلم اللغة.
حصلت على درجة في علم النفس وعلم النفس الصناعي وشهادة تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TEFL). عملت في مجال الموارد البشرية لعدة سنوات، حيث قمت بتطوير وتنفيذ برامج التدريب. يعد نقل المهارات أحد نقاط قوتي. كما عملت كمدرس لمدة عامين، حيث ساعدت أطفال المدارس في برنامج ما بعد المدرسة.
بفضل خلفيتي في علم النفس وعلم النفس الصناعي وخبرتي في الموارد البشرية، فإنني أقدم منظورًا فريدًا لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. يمكن أن تكون خبرتي في نقل المهارات وتطوير برامج التدريب بمثابة أصل في إنشاء دروس فعالة وجذابة لطلابي.
كما توضح خبرتي كمدرس لأطفال المدارس قدرتي على العمل مع متعلمين من مختلف الفئات العمرية ومستويات المهارة. تساعدني هذه الخبرة في تصميم دروس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية لتلبية الاحتياجات المتنوعة وأنماط التعلم لطلابي
بصفتي مدرسًا للغة الإنجليزية كلغة ثانية، تتضمن دروسي عادةً مزيجًا من أنشطة ممارسة اللغة، مثل تمارين القواعد، وتمارين بناء المفردات، ومهام فهم القراءة، وممارسة المحادثة. كما أحب دمج موارد الوسائط المتعددة، مثل مقاطع الفيديو والتسجيلات الصوتية، لتقديم أمثلة واقعية للغة المستخدمة.
أسلوبي في التدريس يركز على الطالب، وأسعى جاهدًا لإنشاء بيئة تعليمية داعمة وشاملة حيث يشعر الطلاب بالراحة في ممارسة مهاراتهم اللغوية. دروسي جذابة وتفاعلية، وغالبًا ما أدمج الألعاب، وتقمص الأدوار، والأنشطة الجماعية لإبقاء الطلاب متحفزين ومنخرطين بنشاط في عملية التعلم.
كما أضع تركيزًا قويًا على التواصل، وتشجيع الطلاب على المشاركة في المناقشات الصفية، وطرح الأسئلة، ومشاركة أفكارهم وخبراتهم. أعتقد أن تعلم اللغة يكون أكثر فعالية عندما تُمنح للطلاب فرصًا لاستخدام اللغة بطرق ذات مغزى وأصيلة.
الترجمة مُقدّمة من Google Translate. عرض النسخة الأصلية