إن شغفي بالتدريس وحبي للغة الإنجليزية يدفعني إلى الالتزام بإنشاء بيئة تعليمية داعمة وجذابة. سواء كنت تتطلع إلى تحسين مهارات المحادثة لديك أو تحسين كتابتك أو الاستعداد للامتحانات، فأنا هنا لإرشادك في كل خطوة على الطريق. دعنا نعمل معًا لإطلاق العنان لإمكاناتك وجعل تعلم اللغة الإنجليزية ممتعًا وفعالًا
أنا مدرس لغة إنجليزية معتمد ومدرب حياة مقيم في الولايات المتحدة. علاوة على ذلك، أنا طبيب مساعد طالب في كلية فاغنر. لقد قمت بتدريس اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت لمدة عامين.
🌟 ما الذي يجعل فصولي فريدة من نوعها؟ في نهاية كل جلسة، أقدم جميع التصحيحات والاقتراحات والملاحظات بتنسيق PDF. 📄 يتيح لك هذا تتبع تقدمك وتحديد مجالات تركيزك. هذه الطريقة هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتحسين مهاراتك بسرعة وإنتاجية.🌟 لست متأكدًا مما إذا كانت الدورة مناسبة لك؟ 🤔 تحقق من المواد الموجودة في قسم التغذية واقرأ مراجعات الطلاب في قسم المراجعات! 🌟 مرحبًا! أنا جون، مدرس اللغة الإنجليزية الخاص بك ولدي شغف بمساعدتك في تحقيق أهدافك اللغوية من خلال دورات شخصية ومهنية. أنا من شمال كاليفورنيا واللغة الإنجليزية هي لغتي الأولى. مع حصولي على درجة في علم النفس وخبرتي كمساعد معالج ومدير تسويق وممثل، فإن مهاراتي تمتد إلى ما هو أبعد من مجرد تدريس اللغة الإنجليزية.
مرحبًا! أنا لينيو. أنا امرأة تبلغ من العمر 29 عامًا من ليسوتو، وهي دولة جميلة في جنوب إفريقيا. أنا حاصلة على شهادة TEFL/TESOL وأنا شغوفة بتدريس اللغة الإنجليزية. أنا متخصصة في جوانب مختلفة من اللغة الإنجليزية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية الأساسية للمبتدئين، والمحادثة العامة، والإنجليزية التجارية، والقواعد، وتدريس اللغة الإنجليزية للأطفال. يمنحني العمل مع الأطفال السعادة، وأهدف دائمًا إلى خلق بيئة تعليمية دافئة وممتعة. لدي حب للأشياء اللطيفة وأدفع نفسي دائمًا لأكون الأفضل في كل ما أفعله. بالإضافة إلى التدريس، أستمتع بالقراءة والسفر ومقابلة أشخاص جدد من دول مختلفة.
مرحبًا! مرحبًا! اسمي كريستوفر باكمان. أنا طالب جامعي يبلغ من العمر 19 عامًا وأحاول حاليًا الحصول على درجة الدراسات العليا في الهندسة. أعمل حاليًا كمدرس لغة إنجليزية كلغة ثانية متحمس وذو خبرة مكرس لمساعدة المتعلمين من جميع الأعمار والخلفيات على تحقيق أهدافهم اللغوية. مع 5 سنوات من الخبرة في التدريس، كان لدي امتياز العمل مع الطلاب من خلفيات ثقافية متنوعة. أؤمن بإنشاء بيئة تعليمية داعمة وجذابة حيث يشعر الطلاب بالراحة في المخاطرة وارتكاب الأخطاء. تركز فلسفتي في التدريس حول التعلم التواصلي. أستخدم مجموعة متنوعة من تقنيات التدريس، مثل البطاقات التعليمية وقراءة وتحليل القصص للمبتدئين بالإضافة إلى المناقشات ولعب الأدوار للطلاب الأكثر تقدمًا من أجل جعل التعلم ممتعًا وفعالًا. سواء كنت مبتدئًا أو متعلمًا متقدمًا، فأنا ملتزم بمساعدتك على تحقيق إمكاناتك الكاملة. دعنا ننطلق في رحلة تعلم اللغة معًا!
السلام عليكم ورحمة الله . تحياتي، اسمي تركي، من سوريا، عمري 44 سنة. حاصلة على شهادة البكالوريوس من كلية الآداب، تخصص اللغة الإنجليزية وآدابها. بالإضافة إلى ذلك، فأنا حاصل على شهادة الكفاءة في تلاوة القرآن الكريم، تمتد مساعي الأكاديمية إلى أبعد من ذلك من خلال العديد من الدورات التي أجريت في إتقان اللغة العربية والدراسات الإسلامية. هذه الخلفية التعليمية الشاملة تزودني بفهم دقيق للمبادئ اللغوية والدينية، مما يعزز قدرة فريدة على سد الفجوات الثقافية. إن كفاءتي في اللغة الإنجليزية بمثابة أداة قيمة في تعزيز الحوار بين الثقافات، مما يسمح لي بنقل تعقيدات اللغة العربية بشكل فعال والعمل كقناة للتواصل بين الثقافات. علاوة على ذلك، فإن خبرتي في تلاوة القرآن تمكنني من توضيح التعاليم العميقة للقرآن والسنة وفق منهج النبي وأصحابه.
I'm Linda, a 29-year-old with a deep appreciation for country music. I enjoy watching movies and listening to podcasts in my free time. As a devoted mother to a 6-year-old daughter and a passionate supporter of animal rights, I strive to balance my personal interests with meaningful advocacy and parenting. مرحبا. انا اسمی لیندا .عمری ٢٩ سنه و انا مدرسه للغه الانجلیزیه و العربیه .من هوایاتی الاستماع الی الموسیقی .احب الحیوانات و انا ام لی بنت عمرها ٦ سنوات
مع أكثر من 40 مراجعة، وأكثر من 1000 فصل، و150 طالبًا راضيًا، يتحدث سجلي عن نفسه. إذا كنت جادًا بشأن رفع لغتك الإنجليزية إلى المستوى التالي وتريد تقليل الأخطاء مع تحسين الطلاقة والفعالية، فأنا الشخص المناسب لك. كيف سأساعدك؟ من خلال تعزيز مهاراتك في اللغة الإنجليزية! لقد مكنتني شهادة TESOL الخاصة بي، مع التركيز على اللغة الإنجليزية، من ابتكار طرق مبتكرة وجذابة لتدريس المتحدثين غير الأصليين. يسعدني إقامة علاقات مع كل من طلابي وتحديد الموضوعات التي تحفزهم وتتحداهم. لدي خبرة عقد من الزمان في التدريس عبر الإنترنت واستمتعت تمامًا بوقتي في العمل على Livexp. مع كل هذه الخبرة، اكتسبت معرفة وفهمًا واسعين للغة. لقد نفخت أساليب التدريس ونتائجها حياة جديدة في طلابي، مما عزز ثقتهم ومهاراتهم، ومكنهم من تحقيق نجاح ملحوظ في حياتهم المهنية. مهتم